لم أكن أتوقع أن تأتي تلك اللحظات والتي نُهيل التراب على شفير قبر أبي عبدالله في يومٍ مهيب ومشهد مؤثر! نُبسمل مع كل حفنة من ترابه، تلكم هي سنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -، تذكرتُ حينها كلمة أبي عبدالله رحمه الله «بسم الله ..» التي لم تَغب عن مسمعي (...)
وارينا رجلاً نعتبره أحد أعمدة المسجد صلاحاً وصلاةً.. وأحد أعمدة التربية والتعليم عنايةً واهتماماً.. وأحد أعمدة البر والاحسان صلةً وصدقةً.. الشيخ إبراهيم بن سليمان العمري. يعرفه كثيرون، غير أن القريبين منه يعرفون رجلاً مختلفاً.. لا تسل عن قلبه الطيب (...)