الرباط هو: الإقامة في ثغور المسلمين وإعداد الأهبة للدفاع عن المسلمين وحدود الدولة المسلمة، وهو أفضل من المقام بمكة ذكره شيخ الإسلام بن تيمية إجماعاً وقد تواترت الأدلة من الكتاب والسنة في فضل الرباط والحراسة في سبيل الله فمن ذلك: قوله تعالى: {يَا (...)
يكثر السهر إلى أوقات متأخرة من الليل لاسيما في أوقات الإجازات مما يفوت على المسلم مصالح عظيمة في دينه ودنياه ومن حكمة الله وسنته في خلقه أن جعل الليل محلًا للنوم والراحة، والنهار للعمل والكسب، كما قال تعالى: (هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه، (...)
شرع الله تعالى الزواج وحث عليه لما فيه من المصالح العظيمة التي لا تخفى، وأباح سبحانه التعدد لحكم ومصالح عظيمة قال تعالى: {فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً} وإذا (...)
جاءت الشريعة ببيان حقوق الخدم وتنظيم العلاقة بين الخادم والمخدوم، فعن أبي ذَرٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِخْوَانُكُمْ خَوَلُكُمْ، جَعَلَهُمُ اللّه تحْتَ أيْدِيكُمْ. فَمَنْ كَانَ أخُوهُ تَحْتَ يَدِهِ فَلْيُطْعِمْهُ (...)