فاجعة صباح الخميس الموافق 6/1/1433ه لا تزال بذاكرتي حين حاولت أمي أن تمهد لنا أسوأ مخاوفنا وهي انتقال جدتي لأبي مريم بنت عبدالله آل طالب إلى رحمة الله - ماما مريم - أحبتنا بكل ما يحمل قلبها المتعب من قوة، وتذكرتنا فرداً فرداً وهي على فراش الموت، (...)