بعد البيان العلمائي السباعي الأخير، الذي أشعل شمعة للتفاؤل، بينما واجهه البعض هداهم الله بالتشاؤم والقدح، أكاد أجزم بسبب تراكم القرائن حولي في نقاشات مختلفة ومن متابعاتي المتفرقة لمجريات الساحة، بارتفاع مؤشرات العقلانية المطلبية في المنطقة القطيفية، (...)