كان عامنا الهجري 1440 سخيا حينما أخرجت المطبعة خمسة كتب للدكتور عباس صالح طاشكندي، وكان كريما لما أدار قلمه في مسائل اختص بها «الدراسات المكية والمدنية»، لا سيما ما اتصل ب«الحرمين الشريفين»، وتلكم الكتب هي «الحجرة النبوية الشريفة»، و«خزائن الكتب (...)
يا الله!
هل يصدق أحد أن «الوزير الكيماوي»
يحفظ للمتنبي، وحده، ألف بيت؟!
غازي القصيبي
قرأت كتاب «الاتصالات والمواصلات في الحضارة الإسلامية» (1412/ 1992) للوزير الكيماوي يوسف أحمد الشيراوي، مرتين، وأمني النفس بقراءته مرة ثالثة.
وبوسعك أن تفرغ لهذا (...)
كنت تمشي مع الملوك... وحينا
في جموع المهمشين.. تجول
غازي القصيبي
يوسف الشيراوي في البحرين هو غازي القصيبي في السعودية، والعكس بالعكس، وربما كان من عجيب الاتفاق أن الرجلين اللذين عاشا في بيئة واحدة، هي البحرين، تولى كلاهما، في زمن متقارب، وزارة (...)
اتصلت حياتي الجامعية بأربعة مبانٍ -هكذا كنا نسميها- يعرفها طلاب قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، أو على الأقل يعرفها الطلاب الذين اختلفوا إلى الجامعة في المدة التي اختلفت إليها (1405-1409)، وهي: مبنى 19، ومبنى 73، ومبنى 75، (...)