عاد السجال، بذريعة ملف "العقوبات الذكية" وتطبيقها، بين حكام بغداد وبين الأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، خصوصاً الولايات المتحدة وبريطانيا. وارتبط هذا التحريك الجديد للملف بعاملين مهمين، الأول انتهاء المرحلة العاشرة من برنامج "النفط (...)