هناك أزمة لا سابق لها تحدث اليوم في الولايات المتحدة وستكون نتائجها أعمق مما أثارته انتخابات الرئاسة عام 2000 أو الهجمات الإرهابية في 11 أيلول عام 2001. فانهيار جيفرسونيان «الصحافة الحرة وغير المراقبة» في أمريكا يعرض للخطر حريات الأمريكيين وحريات (...)