يفترق الشاعر عابد إسماعيل عن نفسه في ديوانه الخامس "لمع سراب" دار التكوين في دمشق ليراقب هذه النفس، عله يزيد من دقتها و شساعتها، فنراه داخل أناقة صنيعه المدروس على الدوام، يزدوج و يمرض و يتنحى، ينشطر ذهنه بلا انقطاع، يجمح قليلاً ويتقلب نادراً، لتبدو (...)
تصدر خلال أيام عن دار المدى دمشق ترجمة عربية جديدة لرواية روبرت لويس ستيفنسون الصادرة سنة 1886، خورخي لويس بورخيس استعان برواية "دكتور جيكل ومستر هايد" وهو يكتب نصه القصير"بورخيس وأنا". لماذا يؤثر ستيفنسون الى هذا الحد في القراء؟ هنا مقدمة (...)