بعد أن ضاقت بي كل السبل لم أجد إلا الكتابة وسيلة وحيدة. بدأت شيئاً فشيئاً تحمل عني أثقالي وتريحني.
فقد وجدت أخيراً في الكتابة صديقاً أبوح له بكل أسراري.
منذ اللحظة الأولى عرفت بأنني لم أدرك الفرح يوماً. فصديقي الجديد القديم إكتشف فيّ عمري الحزين. (...)