لم يكن اليتم، ولا قلة الإمكانات، فضلا عن كونه عائلا لأسرة قوامها 16 فردا، عقبة أمام البطل يوسف مسرحي، في مواصلة إنجازاته وحصد الذهب، وتشريف بلاده في المحافل الدولية، وكما يقال الإبداع يولد من رحم الألم والمعاناة، فبدايته بممارسة رياضته المحببة كانت (...)