نعم.. رحل خالي.. عبدالله.. بصمت.. رحل بهدوء وسكون من دنيا الفناء إلى دار البقاء.. بعد أن قدر الله له عيشاً في كبد، عاش يعاني، ومات يعاني، صنوفاً من العذابات والتراكمات الشاقة في ذاته ومعيشته وصحته وأسرته... وهو صابر بصمت صبر المحتسب.. حتى وافاه (...)