تفرح به عند اللقاء وتطرب للحديث إليه فيختزل عبارات «الترحيب» ب«مشغول».
تهاتفه شوقاً إلى زيارته، فيصفعك ب«مشغول».
يقصّر في حق «والديه» بحجة «مشغلول».
يسجل غياباً كبيراً في المناسبات الاجتماعية ليبقى وحيداً تحت مظلة «مشغول» في صحراء «الأنا» وأودية (...)