كتب ريموند شاندلير، في 1951، إلى مراسل اسمه دي جي إيبرسون يُعلمه ببعض سوابق سيرة فيليب مارلو، «البطل» الذي شرع يروي أخباره وأفعاله ووقائع «حياته» المتخيلة قبل 15 عاماً. فأخبر مراسله، متحفظاً، بأمور لم يروها، ولم يلمح إليها في رواياته. فزعم أن فيليب (...)
كتب ريموند شاندلير، في 1951، إلى مراسل اسمه دي جي إيبرسون يُعلمه ببعض سوابق سيرة فيليب مارلو،"البطل"الذي شرع يروي أخباره وأفعاله ووقائع"حياته"المتخيلة قبل 15 عاماً. فأخبر مراسله، متحفظاً، بأمور لم يروها، ولم يلمح إليها في رواياته. فزعم أن فيليب (...)