لم يكن يوماً تمكين الشباب واستثمار طاقاتهم ترفاً، بل حاجة ملحة لبناء المستقبل وتوظيف الطاقات الإبداعية لنماء الأمم والمجتمعات في حالة دائمة ممزوجة بخبرات الشيوخ وتوقد الشباب. ومع تجاوز أعداد الشباب اليوم الذين تتراوح أعمارهم بين ال10 أعوام و24 عاماً (...)