قصة ابنتي التي تدرس في المتوسطة 74 بالسويدي بمدينة الرياض تكمن في الآتي، حيث تم نقلها إلى المدرسة الجديدة 181 المتوسطة بنفس الحي السويدي، ولكن المفاجأة كانت مدوية فحينما تم نقل ابنتي مع عدد كبير من الطالبات كان المفاجأة هي: أين المدرسات..؟! من سيعلم (...)