«سأدفع والله سأدفع...»، تلك كانت آخر الكلمات التي نطقها أحمد قبل ان يتلقى وابلاً من الرصاص من ثلاث بنادق لا تبتعد فوهة الواحدة منها أكثر من نصف متر عن رأسه.
يومها ودّع الصيدلاني زوجته الشابة ورسم قبلة على جبين ابنته الوحيدة زهور (6 سنوات) واستقل (...)