كان عميدنا في الرياضة والثقافة وخارجها.. ويظل حتى الآن :
بلمساته القيادية وبرامجه بمناهج ثقافة الرياضة وبوع قامته ووجدانه أطيافاً تترامى في حدق الحلم..
كان ولا يزال بالنسبة لي (صباحات مشرقة) أُولِّي بثقافتي ووجهي العلمي شطره!!
لأنه يتسلل منه الودق (...)