يحير الفكر ويحتار القلم في وصف صبرك الجلي أيتها المعلمة المتميزة، وهاأنذا أُفند من أجل خاطرك المكسور لعل ذلك يجبره ولو قليلاً جوانب صبرك، وطول بالك، وسعة حلمك فلله درك ما أصبرك! كلفوك بنصاب أربعٍ وعشرين حصة غير مبالين بظروفك أو خبرتك أو تميزك، فالكل (...)