في عودتي من جامع الملك خالد رحمه الله مصلياً على محمد بن ناصر العجلان رحمه الله ومعزياً أولاده والشيخ إبراهيم العجلان مرقت بجانبي سيارة (صالون) كتب على زجاجها الخلفي (صلي على محمد)، وكان الشارع مزدحماً والسيارات واقفة أمام الإشارة تنتظر الصف الأول (...)