11 نوفمبر: عدت إلى البيت لأجده بأشد حالاته هياجًا، فكاري التي كانت تبدو مذعورة كانت تقف خارج غرفتها، في حين كانت الخادمة مضطربة وتبكي. فقد كانت السيدة بيريل (الخادمة النهارية) تصرخ بأعلى صوتها بأنها ليست سارقة وأنها امرأة محترمة تعمل جاهدة لتؤمن (...)