من مقاتل عراقي مغترب أنهكته طعنات الزمن وتوسم صدره بنياشين الشرف ما زال يستنشق رائحة البارود وغبار التراب، جئت مهنئاً جيش البطولات جيش التحرير جيش الثورات والانتصارات الجيش الذي لا يموت مهما تلقف من طعنات. أنه الجيش العراقي الباسل في عيده الحادي (...)
قد يتفاجأ من يقرأ هذا المقال ويعتبرني من المتفائلين كثيراً أو حتى من الذين يتماشون مع الخيال ويعتبر كلامي هذا ضرباً من الخيال، وكما يقال في العراق «نايم ورجله بالشمس»، ولكن هذا ما سيحدث بالفعل من خلال ما نراه ونسمعه ونلمسه ونحلله من وقائع يومية (...)