من خلف ﺃسوار ﺃحد السجون حيث كان يعمل هناك حارس ﺃمن يقف ﺃمام القضبان الحديدية يحرس المساجين ويقدم لهم الطعام والشراب ويقيد ﺃيديهم بالسلاسل، والقيود من هنا بدﺃت حكاية (ﺃبو) سعد كمثال للأب القنوع المكافح بما يسره له اﷲ سبحانه في هذه الدنيا من مرتﺐ كان (...)