جسدت الثقة الملكية السامية ما يستحقه رجل نبيل ضحى بوقته وجهده من أجل إسعاد أبنائه، وبذل من أجل هذه المنطقة كل ما في وسعه، وكان بابه المفتوح للصغير قبل الكبير معلما لعدل ونخوة الأمير الكريم الذي كان إشراع باب مكتبه إغلاقا لظلم الأقوياء وتسلطهم على (...)