ماذا أقول في هذا الحدث وفي قامة كقامة الراحل محمد صادق دياب.. أنا موجوع حتى العظم.. كل الناس موجوعون برحيله.. لكن هذه أقدارنا.. علاقتي به قديمة.. آخر اتصال بيني وبينه كان قبل 10 أيام وهو في لندن يتعالج.. كنت أسأل عن صحته لأطمئن، وكان هو يسأل عن ابني (...)