لإمرأة حاصرت كف ميلادها في القصيدة ألا تكون غيرها امرأة للتي أشرعت حزنها واستامت في الفضاء النقي..
للتي علمتني تفاصيل حزني الشهي للتي غرست في دمي زنبقة من هواها
ثم هلت عصوراً من النزف
توقع في خطوتي كل حلم عصيّ
للتي قايضتني عن اسمي
فكنت بها سنابل (...)