كل ابن أنثى وإن طالت سلامته
يوماً على آلة حدباء محمول
ولا عزاء لقلب نصب الحزن أطنابه لرحيل عزيز لا رجاء في عودته.. لا عزاء لهذا الفؤاد الذي سيطرت عليه الذاكرة لتعود بي إلى الأيام الخوالي لأستذكرها وكأنها تتعمد زيادة حزني.. إنها تختزل تسعة وعشرين (...)