الأفكار بالغاً ما بلغت من التجريد، ينتهي بها المطاف إلى التجسد في أشياء أو مواضيع. وقد يجوز إيجاز العالم أو اختصاره، اليوم، في شيئين أو غرضين، وليس في كلمتين أو لفظتين. فالأشياء حقيقية، وهذا يخولها التخفف من الواقعية، ويحملها على استجابة رغباتنا (...)
الأفكار بالغاً ما بلغت من التجريد، ينتهي بها المطاف إلى التجسد في أشياء أو مواضيع. وقد يجوز إيجاز العالم أو اختصاره، اليوم، في شيئين أو غرضين، وليس في كلمتين أو لفظتين. فالأشياء حقيقية، وهذا يخولها التخفف من الواقعية، ويحملها على استجابة رغباتنا (...)