في كلام هذا الآثم الملحد ألبير كامو الذي عُني به المعاصرون ولاسيما ذوو النزعة الوجودية، وأصحاب مجلة الآداب ما لا يطيق القلم رسمه، ولا يطيق اللسان نطقه في حق ربنا سبحانه,, وقراأة (1) كتب كامو للمتعة الأدبية ستجعل الأديب على مر الأيام يأنس لألفاظ (...)