الأمة جريحة. والبلد جريح. والوطن ينازع. وأمامنا خياران لا ثالث لهما، فاما ان نرحل ونغادر فنصبح لاجئين، واما ان نفعل شيئاً من اجل بلدنا. لقد عقدنا العزم على البقاء ومداواة الجروح .
الدكتور عبدالله عبدالله
الطبيب الجراح ووزير خارجية أفغانستان
بين (...)