غادر دنيانا الشيخ الوالد محمد بن صالح السحيباني..
هكذا تصير الحال عندما تقبض مهَج العلم الرباني والجهاد الفكري، يستأثر الله بهم فتستحيل كل المعابر ضيقة، والمنابر باكية، والأحشاء محترقة، والعيون بدموعها غرقة، لا قلبَ إلا قد تبين صدعه، ولا عينَ إلا (...)