المصلحون الحقيقيون أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون قضوا أوقاتهم ويقضونها في الكشف عن علل الحوادث وتوصيفها تفصيليًّا دون الخوض في وضع حلول جذرية واقعية لها؛ مكتفين (...)
المصلحون الحقيقيون أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون قضوا أوقاتهم ويقضونها في الكشف عن علل الحوادث وتوصيفها تفصيليًّا دون الخوض في وضع حلول جذرية واقعية لها؛ مكتفين (...)
لا يعيش المصلحون الحقيقيون على مر التاريخ في أبراج عاجية بعيدين عن واقعهم، مكتفين بالتنظير وتقعير الأحاديث وتنميق الكلمات، بل إنهم أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون (...)
لا يعيش المصلحون الحقيقيون على مر التاريخ في أبراج عاجية بعيدين عن واقعهم، مكتفين بالتنظير وتقعير الأحاديث وتنميق الكلمات، بل إنهم أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون (...)
ليس مقصودنا في الحديث عن التغيير التربوي ذلك الذي تضطلع به المؤسسات التربوية التعليمية الرسمية في الدول ، كالمدارس والجامعات والمعاهد العلمية ، وإنما نقصد في هذا البحث التغيير الذي تتبناه فصائل الصحوة الإسلامية ، والذي يُقصد به غرس القيم والمبادئ (...)
ليس مقصودنا في الحديث عن التغيير التربوي ذلك الذي تضطلع به المؤسسات التربوية التعليمية الرسمية في الدول، كالمدارس والجامعات والمعاهد العلمية، وإنما نقصد في هذا البحث التغيير الذي تتبناه فصائل الصحوة الإسلامية، والذي يُقصد به غرس القيم والمبادئ (...)
المصلحون الحقيقيون أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون قضوا أوقاتهم ويقضونها في الكشف عن علل الحوادث وتوصيفها تفصيليًّا دون الخوض في وضع حلول جذرية واقعية لها؛ مكتفين (...)
لا يعيش المصلحون الحقيقيون على مر التاريخ في أبراج عاجية بعيدين عن واقعهم، مكتفين بالتنظير وتقعير الحديث وتنميق الكلمات، بل إنهم أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون قضوا (...)
لا يعيش المصلحون الحقيقيون على مر التاريخ في أبراج عاجية بعيدين عن واقعهم، مكتفين بالتنظير وتقعير الحديث وتنميق الكلمات، بل إنهم أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون قضوا (...)
ليس مقصودنا في الحديث عن التغيير التربوي ذلك الذي تضطلع به المؤسسات التربوية التعليمية الرسمية في الدول، كالمدارس والجامعات والمعاهد العلمية، وإنما نقصد في هذا البحث التغيير الذي تتبناه فصائل الصحوة الإسلامية، والذي يُقصد به غرس القيم والمبادئ (...)
لا يعيش المصلحون الحقيقيون على مر التاريخ في أبراج عاجية بعيدين عن واقعهم، مكتفين بالتنظير وتقعير الأحاديث وتنميق الكلمات، بل إنهم أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون (...)
لا يعيش المصلحون الحقيقيون على مر التاريخ في أبراج عاجية بعيدين عن واقعهم، مكتفين بالتنظير وتقعير الأحاديث وتنميق الكلمات، بل إنهم أكثر عناصر الأمة بذلاً وتضحية وعطاءً في سبيل ترجمة أفكارهم في شخوص تغدو وتروح، فلئن كان الفلاسفة الماضون والمعاصرون (...)