1 - ص 74 حول تأكيد المؤلف لخبرة أبي الطيب في الفيافي والقفار، واستنتج ذلك من خلال ما يذكره أبو الطيب في شعره من المواضع والأماكن. ومثل هذا الاستنتاج لا يصح على إطلاقه؛ ذلك لأن ما ذكره المتنبي في شعره من الأماكن والمعالم لا يعني أنه وقف عليها جميعها (...)
دفع إلي أحد الأصدقاء والمحبين نسخة من كتاب (على خطى المتنبي) للصديق القديم الدكتور عبد العزيز المانع, ويقع الكتاب بدون الصور في (222) صفحة ويصل بالصور وقائمة المصادر إلى (291) صفحة صدر عن جامعة الملك سعود من خلال كرسي المؤلف في طبعته الأولى عام (...)
رحماك ربي في عالمنا الذي يموج بأحداث جسام تزهق فيه الأرواح.. رحماك ربي في عالمنا الذي أخذت فيه كواكب العلم تتهاوى كوكبًا إثر كوكب، فما نكاد نكفكف الدمع على فراق عالم، أو باحث متميّز، أو مفكر بارع إلاّ ونُرْزأ بآخر. ولا ريب أن فقد أهل العلم والمعرفة (...)
المدينة المنورة، طيبة، الدار، طابة، أسماء تتردد في ذاكرة الزمن، فينداح صداها في أعماق الآفاق؛ حبًّا يفوق كل حب دنيوي، وإشراقًا يفوق كل إشراق، وبرد سلام يتغلغل في النفس فتهفو تواقة إلى مأرز الإيمان، حيث تطوف بنا الذكريات في مراتع الخير، ومرابع (...)