في غيبة الحق,, والعين,.
قد ظفر بصباك محبك,.
ذات يوم ادعى,.
انه لعينيك محارب,.
ولقلبك رهينة,.
فغادر اللعبة خديعة,.
وما مللت ترددين الى اين؟؟
***
هاهي ذاكرتك ترويك,.
لحدسي,, ليقيني,.
تتجرأ على الليل وسكونه,.
تطفىء القناديل,, وتبكيك,.
فما وددت يوما,, (...)