في الوقت الذي لا يكون منشغلا فيه بالأعمال التجارية التي ساعدته على تكوين ثروته البالغة 40 مليار دولار يحتفظ وورين بافيت بود يرجع إلى عقود مضت لآلة قيثارة الاكلال وهو يريد لها الاستمرار.
وحتى يتسنى تحقيق هذا الغرض منح ثاني أثرى رجل في العالم قيثارات (...)