لقد اعتمد فيلم براءة الذكريات كثيرا على الرواية بقدر اعتماده على الأشياء التي ألهمتني إياها (الساعات وأكواب القهوة والصور ومقاطع الأفلام القديمة التي تم تصويرها في إسطنبول)،على أحلام اليقظة المصاغة في طبقات من التسلسل الشعري،على المناظر الطبيعية (...)
لقد قمت بكتابة رواية "متحف البراءة" وأنا أفكر بالمتحف، كما أقمت المتحف وأنا أفكر في الرواية، لم يكن المتحف مجرد مجموعة من الأفكار التي طرأت لي بعد نجاح الرواية، ولم يكن نجاح المتحف هو ما أفرز الرواية، كما هو الحال عند تحويل بعض الأفلام الرائجة إلى (...)