تحولت “حارة المظلوم” وسط جدة إلى ساحة “مفتوحة” لباعة الطراطيع فما إن تدلف بقدميك الحارة حتى تجد نفسك وسط حفاوة وترحيب من نوع غريب..أيادٍ سمراء مختلفة الملامح وملابس رثة من فيض ترحيبهم يركضون خلف سيارتك، وأحيانًا تجدهم فوقها على أمل أن تقف ويعرضون (...)