الحمد لله على نعمة العربية التي جعلتني أقرأ النصوص وأتبحر في روضاتها الغنّاء، وأتأمل تدوينات العرب وأفهمها، فلغتهم لغتي، ولسانهم لساني.
ويعظم أجري بقراءة القرآن دون لحن ولا إخلال ولا تعتعة.
الحمد لله أن لساني يتكلم العربية، فأستطيع التحدث بكل طلاقة، (...)
حُق للتاريخ فخرا أن ينسج اسم (سلمان الوفاء) في سطوره، فكم حزَم من محن، وعزَم على نهضة بلاده وتنميتها، فكان وتم. وإنّ تلك الزيارة الميمونة إلى منطقة القصيم، لهي تأكيد على التلاحم الوطني بين القائد وشعبه، واهتمام الأب الحاني على أبنائه، ومتابعة سبل (...)