شِعري يضيء بسيّد الفضلاءِ
ما حاجتي للنور والأضواءِ
حيث المدارُ جلالُ سيرته التي
في الحق لم تمشِ على استحياءِ
شهدت له الأكوان من أدنى الورى
أقصى العِدى.. لم يلتفتْ لِعداءِ
ما أنصف الأعداءُ إذ عادوه.. ما
تُجدي شهادةُ مُنصفي الأعداءِ!
ما يمنعُ الإنسانَ (...)
أيام كورونا 2020.. انطلاقة من مشهد الطفل ساعياً إلى أبيه عند عودته من عمل المستشفى فامتنع والدُه عن عناقه؛ باكياً خوفَ الفيروس..
إلى آفاق الخيالات والشعر والمجاز..
يلقاكَ.. كلُّ الشوقِ في لهفاتِهِ
ويراكَ.. لكن ما استطاعَ عِناقا
وأتاك مِن (أقصى) (...)