بدأت أفغانستان - التي سماها سياسيون آسيويون في عواصم مجاورة لكابول "رجل آسيا المريض" - تقترب من التقسيم، وإن كان كثيرون من خبراء الشأن الافغاني يعتقدون أنه مهما استمر التشرذم والتفتت العرقي في أعقاب الانتصار الذي حققته حركة طالبان، فإنه يبقى غير (...)