لعلنا لا نضيف جديداً إذا قلنا إن التوعية مطلب حضاري وسمة من أبرز سمات بناء الشخصية الحضارية في هذا العصر، ونحن في هذه البلاد الغالية ولله الحمد مؤهلون لبلوغ أرقى درجات الوعي الحضاري حيث نعيش في كنف قيادة حريصة على تأمين كل ما من شأنه أمن وراحة وأمان (...)