كعادة من يستيقظ حاولت دعك عيني، لكن يداي أبت الحركة.
أردت أن أنهض لكن أعضائي رفضت الاستجابة.
لم تكن الرؤيا واضحة لي تماما لكنها كانت كافية لأميز أن الذي يقف فوقي هو أخي مساعد بذقن مهمل ووجه شاحب، برفقة شخص آخر يبدو وجهه مألوفا لي لكنه لم أعرفه.
يدور (...)