تساؤل يطرح نفسه عند القراءة في التاريخ والتأمل في القديم ومداعبة الذاكرة:
لا يمكن لنا أن نعبث خلف شِباك العنكبوت، تلك هي أوهنُ البيوت، تلك التي نَسَجَتْها العنكبوت من خيوط الماضي؛ لتَحْتَجِزَها ها هنا خلف الذاكرة، بجوار الأركان عند الزاوية. لهذا كما (...)