كانت الإبل في السابق أعدادها قليلة وتأكل من الأعشاب الصحراوية ولا يتكلف لها بالإعلاف مطلقاً بل ولا تدخل القرى إلا إبل قليلة جداً خاصة بإخراج المياه من الآبار. وكذلك التي تقتنى للحلب يؤتى لها بالأعلاف بالحش من الصحراء، ولم يكن هناك ثمة من يزرع لها (...)