تاه حرفي وظل صمت انتظاري
بين ماضٍ وحاضرٍ في اختياري
لوعة الشوق في فؤاديَ نارٌ
ما توارتْ بل أشعل الشوقُ ناري
ثورةُ الحبِ داخلي قد تسامتْ
وتعالى صدى دويِّ انفجاري
يصرخُ الشعرُ داخلي كسجينٍ
فاض صبري وصحَّ عنه اصطباري
حمّلوني رداءة الشعر حتى
ضاق صدري (...)
في المرات القليلة التي ذهبت فيها لحلقات القرآن في المسجد، وكذلك في الأوقات التي اجتمع فيها ببعض البنات اللواتي مكثن هنا -في كندا- لسنوات طوال، أو ولدن من أسر عربية مهاجرة، منهن مجموعة مميزة يعملن تحت اتحاد الطلبة المسلمين بالجامعة، من أسر راقية (...)