من العبارات التي نتداولها بين الحين والآخر، أن فلاناً يرسم أحلامه في الهواء! كتعبير عن اللاجدوى، ولم نكن ندري أن الهواء سيصبح يوماً ما وسيطاً اتصالياً وفياً وقوياً، فالشبكات الاجتماعية وسيط سيبري يمكن تشبيه مستخدميه بالسابحين سوياً في الفضاء، وإن (...)