تسائلت الإعلامية السعودية نادين البدير في مقال لها في جريدة "المصري اليوم" الأحد "لماذا اتحجب اثناء الصلاة"!! وقالت البدير صاحبة مقال أنا وأزواجي الأربعة في ذات الجريدة قبل عدة سنوا ف مثال تحت عنوان "اتحجب ليه في الصلاة" انها لم تجد آية قرآنية صريحة تجبرها على الحجاب فى الصلاة وغير الصلاة. متسائلة "إذا كان الحجاب درءا للفتنة كما يقولون، فمن سأفتن حين أصلى وحيدة"!! معتبرة ان مثل هذه الأسئلة بديهية و ليست محرمة. فكل شىء بالكون بدأ بسؤال. مضيفة "هذه الفترة تمثل فرصة تاريخية لطرح كل الأسئلة والبحث عن إجابات". ماذا لو لم أتحجب أثناء الصلاة؟ بلا شرشف صلاة. ماذا لو لم أتوار خلف قماش وأنا أسجد لله؟ وتابعت قي مقالها المنشور ب "المصري اليوم" هذا السؤال طرحته فى تويترو لا يهمنى التكفيريين الذين عارضوه متهمينه بالبجاحة.، لكن لفت نظرى سعة صدور الكثيرين لخدش مسلمات يومية تعودنا عليها، حتى صارت بديهيات حرام المساس بها والسؤال عنها.