قد يقوم بعض ضعاف النفوس بنشر الشائعات و ترديدها و تسبب ضيقا و ألما للمستهدف بالإشاعة و للتعامل مع الإشاعة وضع الإتيكيت قاعدة مهمة و هي تجاهل هذه الإشاعة و عدم ترديدها بتاتا لأن ترديدها يساعد في نشرها و يحقق أهداف مطلق الإشاعة الذي يهدف ببث القلق لدى الشخص المستهدف و ازعاجه ، فالإشاعة مثل الجمر الذي يزيد ناره لدى تحريكه و لكنه ينطفئ عند إهماله كما تشدد قواعد الإتيكيت على من يتلقى الإشاعة عدم ترديدها و تجاهلها تماما و عدم نشرها للناس حتى لو كانت الإشاعة ضد إنسان بينه و بينهم خلاف ترديد الإشاعات يؤدي إلى تضليل المجتمع و ظلم المستهدف من الحملة كما أن ديننا نهانا عن القيام بمثل هذه التصرفات