توجت مجموعة الاتصالات السعودية علاقتها بقاعدة عملائها الأوسع، باطلاقها قنوات جديدة لخيارات متنوعة من الأجهزة الذكية، جعلتهم الأكثر اطلاعا على كل ما هو جديد في عالم التقنية، ضمن باقات ذكية تحاكي رغباتهم الشخصية وخياراتهم على صعيد الحياة العملية وقدراتهم الشرائية. وانطلقت الاتصالات السعودية في ريادتها لعصر الأجهزة الذكية، الذي تبوءت فيه السعودية المرتبة الأولى لقائمة الدول الأكثر استخداما للهواتف المحمولة في العالم، إذ بلغت نسبة انتشارها 188 بالمئة وفقاً لدراسة صادرة عن منظمة الأممالمتحدة "يونكتاد"، فوفرت منصة من العروض الحصرية والاستثنائية، حازت على رضى العملاء الحاليين والمحتملين، على حد سواء، وبشكل زاد من ثقتهم في كل ما ترفدهم به من "حلول متكاملة" عبر باقات الأجهزة الذكية، لتمضي المجموعة، وبنجاح، في تسخير قدراتها الهائلة لتحقيق شراكات عالمية مع أكبر وأشهر مصنعي الأجهزة الذكية عالميا، ولتجذب شركاء جدد لمشاركتها النجاح في تكريس التميز لعملائها محليا وإقليميا وعالميا. خيارك ذكية مع "الاتصالات السعودية"... دائماً وجاء تصميم باقات الأجهزة الذكية ليوفر "عقود التزام لها" لقاء حصول العملاء على جهاز ذكي من اختيارهم، إضافة إلى ما تمنحه كل باقة حصريا، بحسب فئتها، من عدد محدد من دقائق الاتصال، وحزم بيانات للانترنت شهرياً، ومزايا أخرى تمكنهم من ترتيب احتياجاتهم من الخدمات وفقا لما يتناسب مع متطلباتهم على الصعيد اليومي إن كان في العمل أو السفر أو الدراسة . ولأنها تسير على خط واحد مع ما يتواءم من رغبات عملائها، قدمت "الاتصالات السعودية" عددا من "الباقات" التي ميزت عملائها، فكانت باقات الأجهزة للأرقام المفوترة لتمكن العميل من الحصول على الجهاز الذكي "مجانا" أو بأسعار مخفضة ومغرية، مع التمتع بباقة من التطبيقات التقنية ودقائق المكالمات الصوتية، والفيديو، والرسائل النصية ومتعددة الوسائط إضافة إلى خدمة الانترنت. واصبحت مكاتب ومنافذ "الاتصالات السعودية" خلية عمل لا تهدأ، صبت اهتمامها في كسب رضا العملاء، وزرع الثقة لديهم في حياة سهلة مع التقنية الأحدث، فأوجدت أكثر من 299 مكتبا تعمل على توفير أجهزة الكترونية متنقلة لشبكة البروباند، كما قدمت “STC”ولا تزال أحدث الأجهزة الذكية من خلال 10 من أبرز شركات الأجهزة في العالم (blackberry, Motorola, apple, sony, Sony Ericsson, Samsung, LG, Huawei, Nokia, Acer) محققة نقلة نوعية للعملاء من خلال 68 نوعا من الأجهزة الحديثة المتطورة والموجودة في مكاتب ومنافذ "الاتصالات السعودية" حتى العام 2012م. وتشكل الأجهزة الذكية 34% من مجمل الأجهزة المتوفرة على شبكة الاتصالات السعودية مع زيادة بنسبة 200% للأجهزة بنظام تشغيل أندرويد؛ وكانت أول من بادر في طرح الأجهزة الذكية الفاخرة من خلال جهاز بلاك بيري بورش إضافة إلى أنها أول من أطلق تقنية الجيل الرابع وبتغطية متنامية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكذلك كانت أول من مكن عملائها وبشكل حصري من الشراء من متجر نوكيا OVI Store وتقييد مبالغ الشراء على الفاتورة، ومما زاد من ولاء عملائها بأنها أول من وفر نظام تشغيل Windows phone عبر جهاز HTC في السوق السعودي. "باقات" تحاكي خيارات العميل المتغيرة والجدير الإشارة إلى أن الباقات المرنة التي تفردت بها "الاتصالات السعودية" تختلف أسعار الاشتراكات بها بحسب اختلاف الجهاز الذكي، فالباقة التي يختارها العملاء والمميزات التي يريد الحصول عليها من الشركة هي التي تحدد سعر الجهاز الذكي المرتبط بكل باقة، بحيث يمكن للعملاء من اختيار الجهاز المناسب ليستمتع بباقة متكاملة وتوفيرية تتناسب ووضعه المادي. فصممت باقات الأجهزة للأرقام المفوترة كما أوجدت لكل رقم باقة واحدة فقط، ولكل عميل خمسة أجهزة كحد أعلى (فعلى سبيل المثال؛ العميل الذي يمتلك 8 أرقام من الممكن له الاشتراك لخمسة فقط، ولكل واحد منها باقة واحدة فقط). كما لا تحمل "الاتصالات السعودية" عملائها أية غرامات أو رسوم إضافية في حال رغب العميل في التنقل بين باقات المفوتر (إيزي، إيزي بلس، زيرو، زيرو بلس) وهو على أحد باقات الأجهزة، وكذلك الأمر فيما يتعلق برسم الاشتراك الشهري الذي يدخل من ضمن اشتراك الباقة المختارة، فالشركة أول من مكن عملاءه من متابعة فواتيرهم والخدمات المتعلقة بها من خلال تطبيق My STC على جميع الأجهزة الذكية. وفيما تتعدى العلاقة بالعميل إلى مرحلة ما بعد البيع، تستمر مجموعة الاتصالات السعودية في تقديم كل ما هو متميز لعملائها من خلال مراكز الصيانة المنتشرة في كافة مناطق المملكة التي توفرها بالشراكة مع شراكائها العالميين، حيث تعتبر عملية الدعم الفني والصيانة؛ دائمة ومستمرة ومتطورة بتطور وضع الشراكات التي تعقدها STC مع شركات تصنيع أجهزة الجوال بالعالم.