سلّمت قوات الحلف الأطلسي، الأحد 24 يوليو 2011، السيطرة على وادي بانجشير الأفغاني، إلى القوات الأفغانية، في آخر سلسلة من عمليات الانتقال الأمني. وقال مسؤولون: "إنه جرت احتفالات بحضور وزراء وممثلين عن القوات الأجنبية في ست من سبع مناطق، لكن لن يتم إجراء احتفال رسمي في ولاية كابول التي سيصبح معظمها الآن تحت السيطرة الأفغانية". من جهته، قال وزير الدفاع الأفغاني عبد الرحيم وأرداك: "الدفاع عن الأرض هو دور ومسؤولية كل أفغاني .. لا يمكن للعدو أن يؤذي أحدا في هذه الولاية وعلينا جميعا أن نتعلم من سكان بانجشير".