تسبَّب دفع الهواء في التفاف شراع طائرة شراعية ومصرع قائدها الزميل في (صحيفة الرياض) أحمد مناور الضميري، لتكون الرياح خلفه، ما أدى إلى اندفاعه نحو الأرض بسرعة عالية ليلقى حتفه على الفور. ووقع الحادث السبت 30 أبريل 2011، لحظة هبوط الضميري لدى ممارسته الطيران الشراعي بمويسن. وكشفت معاينة الجثة عن إصابته بكسر بإحدى رجليه ورضوض في صدره ومقدمة الرأس تسببت في نزيف أدى إلى وفاته. يُذكر أن الضميري هو أحد منسوبي شركة الاتصالات السعودية ومدير مدرسة الجوف للطيران الشراعي ورئيس لجنة التصوير الضوئي بجمعية الثقافة والفنون بالجوف ومصور في الزميلة (جريدة الرياض).